أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن فاتح محرم لعام 1446 هجرية هو يوم غد الأحد 7 يوليوز 2024 ميلادية. أهل الله هذا الشهر وأدخل هذا العام الجديد مباركا على مولانا أمير المؤمنين وحامي حمى الوطن
بحضور النجمين أشرف حكيمي وسفيان رحيمي.. كشف الناخب الوطني طارق السكتيوي، مدرب المنتخب المغربي الأولمبي، عن لائحته التي ستشارك في أولمبياد “باريس 2024”. وعرفت اللائحة اختيار الثلاثي منير المحمدي، أشرف حكيمي، وسفيان رحيمي ضمن الثلاثي
عقد مكتب المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، يوم الأربعاء 3 يوليوز 2024، برئاسة السيد الحبيب المالكي، اجتماعه السابع والعشرين، بمقر المجلس في الرباط، خُصص لتدارس عدد من النقاط المدرجة في جدول الأعمال. وفي بلاغ
في إطار تشجيع الرياضة، و الانخراط في الورش المغربي الكبير لتأهيل الشباب رياضيا و خلق مجتمع رياضي و صحي، نظمت أكاديمية « الدار البيضا يونايتد » بدار بوعزة، فعاليات الاحتفاء بنهاية موسم التداريب والتكوينات في
تمكن الأبطال السلاويون السباحون في وضعية إعاقة من إنتزاع كأس العرش بإستحقاق كبير متفوقين على عدة فرق وطنية تتميز بالخبرة الطويلة. وكان الفضل في هذا الإنجاز الكبير لكل الفعاليات التي شاركت في هذا الانجاز الوطني.
نجح حزب الحركة الشعبية في إقناع العديد من المنظمات والهيئات المدنية بالانضمام وتأسيس منظمات موازية للحزب لي مختلف القطاعات تقريبا، بداية من المحامين والأطباء، وصولا للعدول، وهو مايعد سابقة في تاريخ الحزب. ووسط هذا الانفتاح
تلقى عموم الشعب المغربي نبأ إنتقال صاحبة السمو الملكي للالة لطيفة والدة الملك محمد السادس إلى الرفيق الأعلى. فيما يلي بلاغ صادر على القصر الملكي الشريف بلاغ من الناطق الرسمي باسم القصر الملكي في ما
تعتبر مدينة سلا من المدن الكبرى من حيث المساحة بجهة الرباط سلا القنيطرة، على مساحة إجمالية تقدر بـ 95,480 كيلومتر مربع تحد من الجهة الشرقية بإقليم الخميسات، و من الجنوب بعمالة الرباط ومن الغرب بالمحيط
ينظم مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد والبنك الدولي ندوة، بعد غد الجمعة الجاري بالرباط، لتدارس ومناقشة نتائج وتوصيات السياسات العمومية المنبثقة عن الأبحاث الحديثة حول سوق الشغل بالمغرب. وذكر المركز والبنك، في بلاغ مشترك،
أجرى المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي، ما بين 24 و26 يونيو الجاري، زيارة عمل إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية، بحث خلالها مع مسؤولي كل من الشرطة الفيدرالية والمكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية،