يبدوا أن الخرجات الأخيرة لليوتوبرز الورقي علي لمرابط عبر منصات التواصل الإجتماعية كانت بمثابة بهلوانيات أبانت عن معدن الرجل, مدون يعمل كعمل الشيطان ” يسترق السمع ومن تم يقوم بتحجيم القصص في فيديوهات ينشرها عبر منصة اليوتيوب.
علي لمرابط إختار أن يَكون “مدونا (فري لانس) أو يوتوبرز”، ليَتحرَّر من قُيود النَّشر، ومن أخلاقيات المهنة الصحفية، التي تَفرض التَّحقق من الخبر قبل نشره.
وها هو الان يحتل مرتبة متدنية في ترتيب الأخلاق الحميدة والتي إستطاع بجدارة قل نظيرها بأن يتحصل عليها
نازل إختار نازلا إسمه علي لمرابط وكانت الخانة مناسبة لطموحات الرجل.